من هو الممثل المصري عادل هاشم
من هو الممثل المصري عادل هاشم

عادل هاشم فنان من التراث الفني القديم ومخرج متميز له أدواره الجميلة والممتعة التي قام بها في التلفزيون وعالم الدراما المصرية وله أدواره المتميزة في السينما والمسرح

يذكر أن المشوار الفني الذي عاشه الفنان عادل هاشم كان ملئ بالصعاب حيث التحق بالفنون المسرحية وتألق وحصل على الدكتوراه ولكن بعد فشله في كلية الحقوق وأكمل تعليمه والتحق بمعهد الخدمة الإجتماعية بجانب الفن والمسرح

تولى الفنان عادل هاشم العديد من المناصب العامة المرموقة في هيئة المسرح وبعد حصوله على الدكتوراه في المسرح والفن قام بإخراج أعمال مسرحية رائعة

قدم الفنان عادل هاشم العديد من الأفلام والمسلسلات والمسرحيات الرائعة وكانت من أبرز أعمالهم التي ما زالت تشاهد حتى الآن ويستمتع بها الجمهور ما يلي

أفلام الفنان عادل هاشم كممثل

فيلم بعنوان عفريت النهاردة الذي عرض سنة ١٩٩٧ وقام بفيلم بعنوان ناصر ٥٦ وفيلم بعنوان الرجل اللي باع الشمس وفيلم ٩٠ دقيقة وفيلم إعدام قاضي وفيلم بعنوان حرب إيطاليا

وقدم فيلم بعنوان بليه ودماغه العالية وسوق النساء وفيلم المارد وفيلمه الذي قدمه ١٩٩٤ بعنوان هدي ومعالي الوزير وفيلم الطاووس وفيلم بعنوان ١٣١ أشغال

بل وقام الفنان عادل هاشم في فيلم بعنوان ساعتان من الرعب بدور نال إعجاب الكثيرين بسبب أدائه الفني الرائع وكثير من الأعمال السينمائية التي خاضها الفنان عادل هاشم في فترة حياته الفنية

مسلسلات الفنان عادل هاشم التلفزيونية كممثل

خاض الفنان عادل هاشم تجربة مع  الدراما التلفزيونية كانت من أجمل ما قدمه في حياته الفنية ونذكر من ضمن أعماله التلفزيونية ما يلي القضاء في الإسلام وكان المسلسل مكون من خمسة أجزاء ومسلسل بعنوان قصة مدينة

ومسلسله الرائع الذي قدمه بعنوان اسم مؤقت ومصر الجديدة والمرأة في الإسلام ومسلسل بعنوان بوابة الحلواني ولحظة اختيار والقاهرة والناس ومسلسل دموع صاحبة الجلالة ومسلسل بعنوان الخروج من الدائرة

ولا ننسى دوره الممتاز في مسلسله الذي يعشقه كل صغيرا وكبيرا ” رأفت الهجان” وغيرها من الأعمال التلفزيونية الرائعة التي قدمها لنا عادل هاشم

أعماله التي قام بإخراجها

البهلوان ومجنون ليلى والفرافير

ومن جانب آخر بعد أن أمتعنا الفنان عادل هاشم بأعماله الفنية الرائعة غاب عن عالمنا ويغادر الحياة بالأمس يوم الإثنين بتاريخ ١٥ من شهر مارس سنة ٢٠٢١ بعد أن حارب المرض لفترة وفي نهاية المطاف هزمه المرض

 

 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *