معلومات عن محمد غندر وسيرته الذاتية
معلومات عن محمد غندر وسيرته الذاتية

معلومات عن محمد غندر وسيرته الذاتية , حيث يعتبر من الشخصيات البارزة في الإعلام وتم تعيينه كمراسل لقناة On Sport وهي إحدى القنوات المعروفة والتي تعتبر بشكل خاص في مجال الرياضة , انتشر خبر موته بعد إصابته بنوبة قلبية حادة تسببت في وفاته في سن الثانية والخمسين ، وستقام الجنازة بعد صلاة الظهر ، وقد عُرف في تقاريره عن الأوساط الرياضية التي تعتبر عالمية و المشهد الرياضي في هذه المنطقة برمتها ، وأصبح خبيرا في كل من إدارة وتحليل المباريات الرئيسية ونتائج العديد من هذه البطولات ، بما في ذلك في تلك المسابقات التي تعتبر آسيوية وأفريقية ، تسبب وفاته في حزن كبير في جميع أنحاء جمهورية مصر العربية.

من هو محمد غندر

ولد محمد غندر في مدينة تعرف ببورسعيد بجمهورية مصر العربية ، وفي ذلك الوقت يعتبر يبلغ من العمر اثنين وخمسين عامًا ، ويعتبر مسلمًا بالدين ، ويعتبر حامل الجنسية المصرية ، ودرس في مجال الصحافة والإعلام الإعلامي ، وعمل أيضًا في هذا المجال ، وكانت عائلته من فئة تعتبر متوسطة .

حيث أنه استمتع بالخارج منذ سن مبكرة ولعب كرة القدم والكرة الطائرة والكريكيت أيضًا بعد تخرجه من المدرسة الثانوية ، لكنه اختار دراسة الإعلام ، لذلك فهو يعتبر فريدًا في هذا المجال وعمل لدى العديد من الشركات المعروفة.

وفاة محمد غندر مراسل قناة أون سبورت

يعمل محمد غندر مع موقع ومحطة OnSport لأكثر من عشرين عامًا ولديه خبرة ثرية في صناعة الرياضة وتلقى مكالمات من عدد من الشخصيات البارزة في دولة مصر.

كانت هذه بداية عمل صحفي في جريدة الأهرام التي تعتبر من أكبر الصحف المصرية في سنته الجامعية الثانية.

كانت بداية مشواره الصحفي على الفور ، وتم إرساله لمتابعة مباريات وألعاب جامعة الدول العربية التي تعتبر عربية ، وأثناء استمراره في هذه المباريات ، بدأ يطور عينه ، وكذلك موهبته الكتابية .

مرض محمد غندر مراسل On Sport

منذ أن أشاد المجلس الوطني للرياضة بجهود كل من غاندر في هذا المجال ، والذي تم تعيينه كمراسل رياضي دولي عام 1982 ، هناك أسماء كبيرة في عالم الرياضة أشادوا به وبموهبته الهائلة طوال مسيرته المهنية.

وشارك في العديد من المباريات البارزة مثل كأس العالم وكذلك الألعاب الأولمبية وجعلها في الأخبار وتسبب خبر وفاته في صدمة كبيرة في العالم العربي ووقامت عليه صلاة الجنازة أمس يوم الخميس السادس عشر من فبراير في المسجد المعروف باسم المتعال في مدينة بورسعيد.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *