تشجيع ميشيل أوباما لتعليم الفتيات المراهقات


تشهد الدول العربية والأجنبية نجاحا كبيرا للمرأة والاهتمام بها وأحوالها الاجتماعية والتعليمية لذلك تحرص المرأة المسؤولة عن النساء بكل دولة الاهتمام بالمرأة و الفتيات وتعليمهن تعليما يفيدهم في الحياة العملية وفي حياتهم الاجتماعية

وهناك بعض الأسر لا تكون قادرة على استكمال تعليم الفتيات وتكتفي بتعليمهن إلى مرحلة معينة وتتوقف ولكن ما نشر على صفحات التواصل الاجتماعي والذي نشر على حساب الانستجرام الخاص بالسيدة ميشيل أوباما

وهي السيدة السابقة لأمريكا نشرت صورة لها مع كل من يناكوشي وهي من الفنانات العالمية وبراح أكتا كولي بأنها تود أن تعمل جاهدة على عمل جمعية خيرية تخص بها تعليم الفتيات التي لم تكمل تعليمها والفتيات جميعا التي تريد أن تتعلم

وهي تسعى وراء توفير التعليم لهن وكان ذلك العمل التي تقوم به من أجل المرأة احتفالا رسميا بيوم المرأة العالمي وكان الهدف من ذلك العمل الخيري الرقي بالمرأة والوصول الى أعلى الدرجات في المجتمع وطالبت أيضا مشاركة الفتيات في جميع الدول

للمشاركة في هذا العمل وإخراجهم من الظلمات إلى النور وفي ظل الأشياء التي تقوم بعملها ميشيل أوباما قد شهدت بعض الإشاعات الكاذبة على بعض الصفحات بأن الرئيس السابق لأمريكا وهو زوج ميشيل أوباما بقرار الانفصال كل من باراك أوباما وزوجته ميشيل

أوباما وأنه قال بتصريح منه لهذه المصادر التي نشرت الخبر بأنه يريد الانفصال عن ميشيل أوباما ولكن بعد نشر هذا الخبر لن نتلقى أي تكذيب منهما ولكن بعد فترة وجيزة نشر الرئيس السابق باراك أوباما صورة له وهو يحتضن زوجته ويقبلها بطريقة رومانسية

وحب شديد ويقول لها كل عام وأنت بخير كل عام وأنت حبيبتي ميشيل وهذا دليل قوي بتكذيب هذا الموضوع الذي نشر عن انفصالهما وفي نفس الوقت نشرت على صفحات السوشيال ميديا بأن السيدة ميشيل أوباما مرحبة بموضوع الانفصال

وأن هذا الموضوع حرية شخصية وعلى كل واحد منا القدوم في طريقه ولكن اتضح بعد فترة بأن هذا الموضوع كاذب ولا صحة له وكذبت هذا الموضوع وما زال كل منها مرتبطان ولا ينفصلان

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *