آراء معارضة وآراء مؤيدة إمامة المرأة بالرجال

مما لا شك فيه أن المرأة  قد وصلت الى مراكز عديدة  بالدول و توصلت المرأة  للحقوق كثيرة في دول العالم ولها حقوق في جميع المجالات والمرأة في الدول الأجنبية قد وصلت الى رئيسة جمهورية وقاضية تحكم في قضايا هامة ولكن الموضوع الذي يثير جدلا

كبيرا بين الناس وهو حديث كل القنوات  وحديث السوشيال ميديا وصفحات التواصل الاجتماعي هذا الموضوع التي تطالب به بعض النساء هو أن تكون المرأة إمامة مسجد توءم بالرجال بالمساجد هذا الموضوع حاليا حديث كل صفحات الفيس بوك والتواصل

الاجتماعي واليوتيوب والقنوات التلفزيونية وغيرها ولكن يوجد هناك معارضين إمامة المرأة بالرجال وهناك المؤيدين لهذا الموضوع فمن الآراء المعارضة أن لا يجوز للمرأة الأحقية في إمامتها للرجال ولا يجوز للمرأة أن تتقدم وتركع مع بيان معالم الجسم

أمام الرجال هذا لا يجوز وأن كان  يجوز شرعا فلا يجوز احتراما لها لكرامتها وشكلها الخارجي بأن تسجد وتركع ويوجد ورائها رجل هذا يعتبر خدش لحياء المرأة وهناك أراء معارضة أيضا لموقف المرأة إمامة مسجد وتكون أمامه للرجال ووضحت أراء أخري

معارضة قائلة بأن لا يجوز للمرأة وأن قمنا بمراجعة السنن النبوية والأحاديث الشريفة والقصص الخاصة بالنساء في عهد الرسول نجد أن لا توجد امرأة قامت بهذا العمل نهائيا ومن المعارضة أيضا بأن المرأة لها أحقية بإمامة أهل بيتها ولكن إذا وجد الرجل بالبيت فهو

له أحقية الأمام ومن الآراء المعارضة أيضا ولقد تمت هذه الآراء من علماء وفقهاء في الدين بأن المرأة يجوز لها الامامة لنفس جنسها من النساء حتى ولو كان في جامع فيجوز لها امامتهم بشرط أن يكون المصريين ورائها نساء   ولكن نأتي الى الآراء المؤيدة

فنجد أن هناك نساء يقولون لماذا لا يعطوا المرأة حرية وأحقية في إمامة المسجد وإمامة الرجال وأيضا نجد رأي يقول أن المرأة في عهد الرسول كانت امامة مثل فاطمة بنت عباس وما زال الحديث والجدال لهذا الموضوع بين معارضين ومؤيدين      

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *