اكتشاف جديد لتطوير الأنسجة البشرية

من خلال التطور العلمي في العلوم البيولوجية  يحاول العلماء اكتشاف تطورات كثيرة في مجال العلوم البيولوجية ومن هذا التطور اكتشاف تطوير للأنسجة البشرية حيث تم اكتشاف تطوير جديد للأنسجة البشرية لأن العلماء اكتشفوا تأثير الجاذبية على السلوك

الخلوي حيث انها تحاول التاثير على الطريقة التى يتم بها التفاعل بين الجينات والبروتين الموجود داخل الخلايا وهذا التفاعل الموجود داخل الخلايا يعطي الفرصة لخلق انسجة مستقطية ويعتبر هذا خطوة اساسية تساعد على تطوير الأعضاء الطبيعية

وفي ظروف كثيرة لا وزن لها وبسبب  انعدام  الجاذبية  يعطي الفرصة للخلايا أن تنظم نفسها بطريقة تستمتع فيها بالحرية التى تجدها في هيكلها الصحيح والمتميز بثلاثي الابعاد وذلك دون ان يحتاج الى ركيزة سقالة ويريد العلماء إزالة هذه الانسجة من المعادلة

حتى يستطيعوا تعلم طرف جديد وحديث لبناء هذه الانسجة البشرية مثل الاوعية الدموية والغضروف  وهي خالية من محاكاة الترتيب الخلوي الطبيعي وكذلك خالية من المحاكاة وكل هذا في بيئة اصطناعية ولوحظ أن الظروف الخالية من الوزن تساعد في منح ميزة

وكل هذا يحدث في محطة الفضاء الدولية ولقد اكتشف العلماء ان تطور الأنسجة البشرية  يساعد في نمو وتحسين الانسجة حتى يستطيع العلماء استخدامها في الطب الشخصي وفي العلوم الاساسية وكذلك زراعة الأعضاء وهناك دوافع كثيرة تجعل الباحثين

والعلماء يطورون الأعضاء في الفضاء حيث تساعد البعثات الفضائية المدى في عمل سلسلة من التغيرات الفسيولوجية والتي تكون في جسم رائد الفضاء ومن خلال دراسة أجسام رواد الفضاء بعد المهمة وقبل المهمة يستطيع الباحثين

اكتشاف الخطأ الذي يحدث في أعضائهم ولكن لا تستطيع ان تقدم غير القليل عن التغيرات المرصودة ولذلك فان زراعة هذه الانسجة في الفضاء تستطيع ان تكمل هذا النوع من الاستقصاء وتوجد طرق كثيرة لمكافحته وعندما يعاد تكوين الأعضاء الجنينية في الفضاء

سيؤثر هذا العمل على الاستعمار البشري فى الأيام القادمة وهل يستطيع البشر التكاثر في الفضاء بطريقة ناجحة وسوف تحدث هذه  الأعضاء الاصطناعية والتي تستخدم في العلاج  على الارض واختيار الادوية

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *