الراوية السورية مريم ملا المرأة العربية إن تنحدر مسؤوليات الحياة بنفسها أنا إبداعية وليست إتباعية

  المرأة مبدعة ومتعددة المواهب حيث انتقلت المرأة إلى مجال الكتابة والأدب ومن تلك النساء  التي ممارسة تلك المهنة هي الكاتبة والروائية المبدعة مريم على ومعدة لبعض البرامج

حيث ثبتت نفسها في مجال الأدب وكتابة الروايات واختار طريقا تسلكه وهي تكون فريدة من نوعها حيث اتبعت في كتاباتها طريقا بعيد عن النمطية ومن أولي أعمال الكاتبة مريم محيي رواية بعنوان ” أمومة وغربة”

تعتبر الراوية السورية هي أول امرأة تجعل لنفسها طابع مختلفا في كتاباتها ومن خلال موضوعنا سوف نتعرف أكثر على تلك المرأة التي هي رموا لجميع نساء العالم تم محاورة الكاتبة مريم من جانب بعض المواقع

ووجهت لها عدد من الأسئلة وكانت تتمتع بإجابات مقنعة وفعالة فمن فسألت عن التأريخ وبداية العمل في ذلك مجال الأدب فقالت بأن عندما كانت تعمل صحفية طورت من نفسها وعملت في مجال الأدب وكان أول انطلاق كتاب بعنوان ” أمومة وغربة ” وتناولت عدد كبير في مجال الصحافة

حيث قمت بأعداد مقالات تخص المرأة والأمومة والطفل وقمت بنشرها وحازت على إعجاب شديد وانتقلت بعد ذلك للعمل في البرامج كمذيعة وغيرها من المجالات قام توجيه سؤال أخر الكاتبة السورية مريم أخذتي مجال المرأة بطريقة خاصة للكتابة عنها فردت قائلة

مجال المرأة من المجالات التي يتحدث عنها الكثير من الناس وانا لم أكتب في مجال المرأة لأني امرأة بل هناك رجالا تأخذ قضايا المرأة وتتحدث عنها أكثر من النساء وأشارت قائلة بأنها قامت بكتابة عدد من القصص والقضايا التي تخص المرأة وقامت بطرح المطالبة ببعض حقوقها وتحقيق أهدافها في المجتمع

وناقشت من خلال حديثها بصعوبة مناقشة القضايا الكثيرة التي تخص المرأة وعبرت عن المرأة في حديثها عن مدي الصعوبات التي تعيشها المرأة في مجتمعنا هذا ومدي الصعوبات التي تواجهها

واشارت الكاتبة مريم من خلال حديثها بأنها تستخدم الجانب الإنساني في كتاباتها ورواياتها وتناولت قضايا تخص الدول العربية مثل لبنان والكويت وأيضا دولة السعودية ومناقشة قضايا كثيرة وتم توجيه سؤال لها ما العوامل التي ساعدت على النجاح فأجابه قائلة الصدق والأمانة والشجاعة هم أساس نجاحك في عملك