ملفات وفضائح جديدة تكتشف عن أردوغان في داخل وخارج تركيا

الرئيس التركي أردوغان يتبع نظام سياسي داخل بلاده يسبب في تدهور تركيا اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا

وذلك بسبب تعاونه مع بعض الجماعات الإرهابية ومدهم بجميع الموارد اللازمة بل وإعطائهم مبالغ مالية كبيرة

مما أثر على اقتصاد البلد وبدأت البطالة تنتشر والشعب التركي يثير غضبا شديدا بسبب تلك السياسة المتبعة داخل البلاد ولم يكتفي أردوغان بذلك بل تم اكتشاف فضائح كثيرة تدينه وتدين بلده

حيث وجدت الكثير من الفضائح الموجودة في تركيا وفي جميع الدول الأوروبية والمسؤول الأول عنها رئيسها

وذلك بسبب اكتشاف الكثير من الأنشطة التي يمارسها أردوغان خارج بلاده ومع مواليه ولقد تم اكتشاف أن تلك الأنشطة التي يمارسها أردوغان غير مشروعة هذا الأمر أدي إلى تفاقم المشكلات وتدهور الحالة السياسية والاقتصادية والاجتماعية داخل بلاد تركيا أكثر من الأول

هذه الأنشطة الغير مشروعة التي يمارسها أردوغان في دول أوروبا أدت إلى وجود تشتت داخل وخارج تركيا وذلك الأمر ما تريده الحكومة الموالية لنظام وحكم أردوغان المتبع في تركيا

وقالت بعض المصادر أن هناك ما لا يقل عن ثلاثة مليون من الأشخاص يعيشون في دولة ألمانيا وهم في الاساس من تركيا

وحوالى مليون أشخاص تركيين يعيشون في دول فرنسا وحوالي ما يقرب من نصف مليون في بلاد النمسا وهولندا والمملكة المتحدة وما يقرب من ربع مليون في دول بلجيكا

والكثير من أصول تركية يعيشون في السويد وتعيش تلك الأشخاص في تلك الدول مجموعة منهم أتراك ومجموعة منهم أكراد

وأثبتت الدراسات التي أجريت على حالة تركيا وما وصلت إليها الآن فأكد تلك الدراسات على أن تركيا لم تعمل بطريقة فعالة واتخاذ نظام منهجي في استخدام الشتات للوصول إلى أغراضها السياسية

ولكن هذا الأمر تم في المراحل الأخيرة في فترة تولي أردوغان الحكم حيث قام بإنشاء شبكات وجمعيات تابعة لحكم أردوغان ونشرها في أوروبا

وأشارت الدراسات أيضا أن القمع والنظام المتخذ في تركيا آثار الكثير بل وأدي إلى وجود المضاعفات في دول أوروبا

ويذكر أن تركيا قديما لم تتفق مع دول أوروبا بسبب نظامها الأوروبي إلا أن يوجد بها الكثير من الأتراك والإكرام حاليا من الموالين لحكم أردوغان

 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *