تضامن أمانات المرأة وأحزاب التحالف والاشتراكي مع الدكتورة ليلي

مما لا شك فيه أن المرأة اليوم وفي المجتمع الذي نعيش فيه تلعب دورا كبيرا وهاما وخاصة في استرداد حقوق المرأة في الدول وأن المرأة الأول كانت تعيش في المجتمع ضعيفة منطوية ولكن الآن المرأة وبعد صراع وصمود قادرة على أن تكون قيادية في جميع

المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية ولها القدرة الآن بسبب القوانين التي وضعت لها في الدولة أن تقف أمام أي شيء تكون فيه اهانة للمرأة أو سلب حقوقها  ليس هذا فقط ولكن إذا تم اهانة امرأة واحدة بالدول فهذا بمثابة اهانة للمرأة عامة وهذا ما حدث

وتصدت له المرأة تضامنا مع قضية الدكتورة ليلي والتي تعمل أستاذة بجامعة القاهرة وهي من النساء التي تأخذ قدوة حيث أنها تناضل من أجل إخراج ابنها المعتقل من قبل الحكومة المصرية علاء عبد الفتاح والذي أعتقل دون أن يتحقق معه في القضية المنسوبة إليه

ووضحت الدكتورة ليلي بأن هذا الذي يحدث لابنها هو انتهاك لحقوق الإنسان مما جعل الدكتورة ليلي تأخذ موقفا أمام هذا الموضوع وذهبت أمام مركز الشرطة واعتصمت بعد أن طالبة بأن تري ابنها وخاصة بعد سمعها أن ابنها في حالة إضراب عن الطعام ولكن

الحكومة رفضت طلبها واعتصمت أمام مركز الحكومة المصرية مما عرضها الى الاعتداء من قبل نساء غير آدميات مما جعل المرأة تتكاتف مع الدكتورة ليلي وتطالب باسترداد حقها ومعرفة من المعتدي وأن تعاقب هذه النساء على هذه الجريمة التي ارتكبتها مع

الدكتورة ليلي سواء كان هذا الاعتداء متعمد أو غير مقصود هذا الموقف الذي جعل أمانات المرأة وأحزاب  التحالف الاشتراكي وحزب والعيش والحرية بالاعتذار عما حدث للدكتورة ليلى وأن الدكتورة ليلي من النساء التي تحترم بالدولة ومطالبة النساء

في أمانات المرأة بالإفراج عن كل ما له دورا سياسيا واعتقل والافراج عن ابن الدكتورة ليلي ومعرفة التهم المنسوبة اليه وهذا يعتبر بمثابة اعتذار الى الدكتورة ليلي بعد اهانتها  واسترداد كرامة المرأة عامة   

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *